منتدى ديرتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ديرتنا

.
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» السعودية تؤسس قاعدة بيانات لأطفال المملكة
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Icon_minitime1الإثنين مايو 11, 2009 8:40 am من طرف رئيس التحرير

» البابا من الأردن ..يدعو للتوحد بين الكنيسة الكاثوليكية واليهود ؟!!
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Icon_minitime1الإثنين مايو 11, 2009 8:11 am من طرف رئيس التحرير

» السعودية تؤسس قاعدة بيانات لأطفال المملكة
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Icon_minitime1الإثنين مايو 11, 2009 7:54 am من طرف رئيس التحرير

» أوباما أكثر شعبية من أميركا عند العرب
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Icon_minitime1الإثنين مايو 11, 2009 7:32 am من طرف رئيس التحرير

» حفل لحزب الجبهة الاردنية الموحدة
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Icon_minitime1الإثنين أبريل 27, 2009 2:27 pm من طرف رئيس التحرير

» شبهات فساد طالت صفقة بيع محطة فضائية وخسارة قدرت بـ 15 مليون دينار
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Icon_minitime1السبت أبريل 18, 2009 12:12 am من طرف رئيس التحرير

» قصّة الإمارة والتجارة في الشركة الوطنية والعيش الكريم!
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Icon_minitime1الأربعاء أبريل 15, 2009 1:19 am من طرف رئيس التحرير

» "حمزة" وخصخصة القطاع الصحي
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Icon_minitime1الأربعاء أبريل 15, 2009 1:12 am من طرف رئيس التحرير

» سؤال شديد السرية للنائب حدادين عن مياومات وسلف أمين عام البرلمان
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Icon_minitime1الأربعاء أبريل 15, 2009 12:45 am من طرف رئيس التحرير

تصويت
هل توافق على الرفض النيابي لاقامة مطار الشونة والحكومة تبدأ المرحلة الاولى به
1- هل ينقل المطار الى شرق جامعة العلوم والتكنولوجيا ؟
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Vote_rcap100%«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Vote_lcap
 100% [ 1 ]
2- هل توافق على اللغاء انشاء مطار ؟
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Vote_rcap0%«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Vote_lcap
 0% [ 0 ]
3- هل توافق على رأي النواب ؟
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Vote_rcap0%«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Vote_lcap
 0% [ 0 ]
مجموع عدد الأصوات : 1
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
رئيس التحرير
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Vote_rcap«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم I_voting_bar«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Vote_lcap 
المشرف العام
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Vote_rcap«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم I_voting_bar«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Vote_lcap 
وليد معابرة
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Vote_rcap«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم I_voting_bar«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Vote_lcap 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 72 بتاريخ السبت ديسمبر 18, 2010 4:44 am
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى ديرتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى ديرتنا على موقع حفض الصفحات

 

 «وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رئيس التحرير
Admin



عدد الرسائل : 551
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 25/02/2009

«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Empty
مُساهمةموضوع: «وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم   «وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم Icon_minitime1الأحد مارس 22, 2009 2:49 am

«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم

«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم 13068_13846
حسن البراري
منتدى ديرتنا - أي قراءة متأنية وجادة لديناميكية المثلث الأردني- الفلسطيني- الإسرائيلي ستكشف عن حجم التحديات بل التهديدات الإستراتيجية الناتجة عن حراك هذا المثلث والتي ستواجه الأردن على المدى المتوسط. ولا مناص هنا من إبداء عدة ملاحظات أساسية تتعلق بحجم التحدي.
فأولا، المعادلــة الوحيدة الناجزة في العلاقة مع إسرائيل هي أن الوقت يمر والأرض تضيع وفرص تحقيق حل الدولتين في تراجع مستمر. للأسف لم يستبطن العرب حقيقة أن الوقت لم يعد عاملا بل أصبح فاعلا لأن مرور الوقت دون حل يعني منح إسرائيل المزيد من الفرص لاستكمال بناء المشروع الصهيوني التوسعي والقائم على تكتيك صهيوني كلاسيكي يسعى لخلق حقائق على الأرض (fait accompli)، وهو أمر يتفهمه العقل الغربي الذي لم ينفك عن مطالبة العرب بأخذ الواقع في الحسبان وربما علينا أخذ العبرة من رسالة الضمانات الشهيرة التي بعث بها بوش إلى شارون.
ثانيا، المراهنة على التغيير في إسرائيل لإنتاج تحالف سلام لم تعد مجدية كما ظهر في الانتخابات الأخيرة. فديناميكية القوة السياسية والمجتمعية في إسرائيل والمتمثلة بالتركيبة البنيوية للنظام السياسي ونظام الانتخابات النسبي لا تعمل على دفع إسرائيل باتجاه حل الدولتين بالشكل الذي يستجيب حتى لمتطلبات الحد الأدنى للفلسطينيين. فقضية التنازل عن أرض للفلسطينيين هي قضية تمس جوهر السياسة الداخلية لا يمكن في ظل النظام القائم لأي رئيس حكومة أن يقوم بذلك دون أن يدفع ثمنا سياسيا باهظا أو ربما يدفع حياته ثمنا كما حصل مع رابين.
ثالثا، ثمة رومانسية مبالغ فيها لدى بعض المثقفين العرب عندما يتحدثون بشكل ساذج عن حل الدولة الواحدة. ففي مثل هذه الدولة الثنائية القومية ستقوم الديموقراطية بما لم تقم به الجيوش العربية أو المقاومة الفلسطينية وهو السيطرة على الدولة. فرصة تحقيق مثل هذا الحل السلمي متدنية جدا لأن مبرر وجود الحركة الصهيوينة هو يهودية الدولة وليس ديموقراطيتها. وهنا دعوة لقراءة الفكر الصهيوني وممارساته جيدا بدلا من الاختباء خلف التفكير والتحليل الرغائبي. فديناميكية المعضلة الديموغرافية وعدم إمكانية تحقيق حل الدولة الواحدة أو حل الدولتين وعدم قبول إسرائيل لمبدأ نظام الابرتهايد يضعنا أمام خيار واحد فقط وهو الترانسفير. فقد يأخذ شكلا غير تقليدي لكنه إن كان هو المخرج التاريخي للأزمة الصهيونية فما الذي سيمنع من تحقيقه؟ إيران مثلا!
رابعا، المراهنون على صمود الشعب الفلسطيني المشرذم ساسيا وغير المدعوم عربيا لا يقرأون التاريخ جيدا. ففي حرب 1948 خرج اللاجئون كما خرج نازحون في 1967. وهذا يعني أن للصمود الفلسطيني حدودا وأن أي مواجهة شاملة سينتج عنها لاجئون جدد وربما ستزود إسرائيل بفرصة أخرى لإتمام مهمة حرب عام 1948، وربما هنا علينا قراءة ما يكتبه بني موريس في الأربع سنوات الأخيرة على الأقل.
خامسا، بالنتيجة فإن المتضرر الأول من عدم قيام دولة فلسطينية هو الأردن وليس غيره. وبالفعل بدأ البعض بالتفكير في خيارات كونفيدرالية لن يستفيد منها الأردنيون سوى مزيد من التهميش. فالكونفيدرالية ما هي إلا بمثابة تعبير مخفف عن الوطن البديل ولكن بمساحات مختلفة. وبهذا الصدد علينا أن نشير إلى أن العمل مع الفلسطينيين أيضا محبط: فلا السلطة الفلسطينية قادرة بينما هي متهمة من قبل الكثيرين بأنها ستفرط بالحقوق ولو كان ذلك على حساب الأردن، في حين ان حماس تسعى لتدمير حل الدولتين لأنها لا تريد إلا الأرض كلها وهذا يؤدي إلى فشل خيار الدولتين.
أمام هذا التشخيص، فإن السيناريو الأقرب هو أن تستمر إسرائيل في التوسع بشكل مستمر وعندما تحصل على الأرض التي تريد ستعيّن حدودها من جانب واحد وتقول للبقية هذه دولة فلسطين التي عندها لن تكون قابلة للحياة وسيعترض عليها الفلسطينون وسيقوم الجيش الإسرائيلي برفع كلفة المقاومة إن حصلت، وسيكون هناك ضغط عربي ودولي على الأردن للتدخل لرفع المعاناة عن الفلسطينيين...، عندها تتحول القضية برمتها إلى حالة إنسانية!
الأردن الرسمي وعلى لسان الملك عبد الله ومنذ عام 2006 يقول إن حل الدولتين هو مصلحة الأردن العليا وأن الفشل في الحل سيعرض الأمن الوطني الأردني لضربة كبيرة. لغاية الآن لم تفلح الدولة الأردنية في تبني خطة بديلة (Plan B) في حال فشل عملية السلام. وقد سألت مرة رئيس الديوان الملكي آنذاك باسم عوض الله في جلسة عن خطط الأردن في حال فشل حل الدولتين، فلم يجب بل تهرب من السؤال، ما يوحي أنه ليس لدى المطبخ الأردني أي تصور استراتيجي أكثر من توصيف وتشخيص المشكلة.
الوضع الداخلي في الأردن وضعف الجبهة الداخلية هما مصدر إزعاج يضاف إلى الموضوع الفلسطيني. فهناك انتهازية من قبل الحركة الإسلامية وهي تتصرف بشكل غير استراتيجي وربما غيبي، وهذا ليس من العمل الاستراتيجي بشيء. والمفارقة أن النخب الأردنية غير الإسلامية غير قادرة على إنتاج أي خيار لأن المساحة العامة في النقاش والعمل السياسي هي إسلامية بامتياز. المطلوب تقوية الجبهة الداخلية وإدماج القوى السياسية الأخرى، وهذا لا يتم إلا بتبني إصلاحات سياسية معقولة وواضحة توازن بين ضرورة الإصلاح ومتطلبات الهوية الأردنية وما يضمن تحويل المساحة العامة لتكون أقل إسلامية. ربما هذه هي الطريقة الوحيدة لدفع الحركة الإسلامية لإعادة تفكيرها بخياراتها السياسية وطرح أيدلوجيتها الغيبية جانبا. هكذا يكون بناء مجتمع سياسي واع قادر على التصدي لما قد يحصل في المستقبل.
وبالإضافة إلى تصليب الجبهة الداخلية هناك ضرورة لتدريب الجيش الأردني للتعامل مــع سيناريوهات فشل خيار الدولتين. فالجيش العربي الوحيد الذي لم يهزم سوى مرة واحدة وربح كل معاركة الرئيسة مع إسرائيل من اللطرون والقدس وغوش عتصيون وباب الواد والكرامة هو الجيش الأردني. وهو بهذا المعنى جيش محترف يجب تدريبه على مهمات من نوع غير تقليدي لمنع اختراق حدود الأردن من البشر ومن العسكر بصرف النظر عن هويتهم.
على الأردن أن لا يتعامل مع القضية الفلسطينية كقضية إنسانية بل من منطلق استراتيجي من الطراز الأول. والمطلوب أن يفكر الأردن مليّا بهذه الأخطار ويسعى بكل السبل للبحث عن خيار الدولتين، لأن ذلك في مصلحته أولا وأخيرا. وبما أن العمق العربي غير موجود وبما أنه لا يمكن الوثوق بالجانب الإسرائيلي ولا بالجانب الفلسطيني، فالمطلوب أن يستثمر الأردن علاقاته الاستراتيجية مع الولايات المتحدة ويسعى للحصول على رسالة ضمانات على شكل «وعد أوباما» تكون بمثابة تعهد دولي أن لا تتم تصفية القضية الفلسطينية على حساب أمنه حتى لو جاء ذلك على شكل خيار وحدوي فلسطيني أردني. وهنا دعوة لأن تركز الديبلوماسية الأردنية على واشنطن واستثمار العلاقة الاستراتيجية للحصول على رسالة ضمانات على غرار ما حصل شارون في الأمس القريب.
الحياة
21/3/2009
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://deeretna.yoo7.com
 
«وعد أوباما» للأردن وسط ما يحصل اليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خبير روسي : أوباما سيقود أمريكا للانهيار مثل الاتحاد السوفيتي
» ما لم يقله أوباما في إستراتيجيته بشأن أفغانستان
» أوباما أكثر شعبية من أميركا عند العرب
» رواج ملحوظ لظاهرة العنصرية عقب تولي أوباما
» أوباما يحدد موعدا بشأن العراق ويكشف عن استراتيجية جديدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ديرتنا :: عالم السياسة :: أخبار العالم-
انتقل الى: